في النص، يُناقش موضوع الاستماع للرقية عبر الهاتف أو أي جهاز آخر، ويوضح أن هذا الفعل لا يُعتبر طلباً للرقية من الآخرين، بل هو تلقي مساعدة دينية. يُشير النص إلى أن العديد من الناس استفادوا من هذه الوسائل الحديثة للرقية، مما يجعلها طريقة مجدية لتحقيق الغرض منها. بناءً على ذلك، يمكن القول بأن الاستماع للرقية عبر الهاتف أو أي جهاز آخر هو أمر مباح ومقبول، طالما كانت نوايا الفرد خالصة لله عز وجل. ومع ذلك، يُفضل أن يقوم الإنسان بتلاوة القرآن الكريم بنفسه أو أن يتم قراءتها عليه بواسطة شخص آخر، وهو ما يعد أفضل النظم والأكثر تقرباً للأمر الأصلي للإسلام.
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 2: نظام التشغيل ويندوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الفرق بين الاستنجاء وغسل النجاسة؟ علمت من فتوى لكم أنه يكفي في حالة غسل النجاسة أن يُغمَر المكان
- Rodrigo Ideus
- ما حكم الجلوس في غير موضع جلوس: رفعت من السجود الثاني للركعة الأولى، وكبرت تكبيرة الانتقال، وجلست لح
- إذا كان في بلدتنا عاهرة قد عاثت في الأرض الفساد، فهل أبلغ عنها الشرطة وأنا أعلم أن الشرطة ستحاكم هذه
- باع ثمراً لم يبد صلاحه بشرط القطع ثم قام المشتري بقطع الثمر ومازالا في مجلس العقد، فهل للمشتري أو ال