وفقًا للفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، يُعتبر الأطفال الذين يعولهم والدهم الفقير ويفتقرون إلى المال اللازم لمعيشتهم من المساكين في كفارة اليمين. هذا يعني أنه يمكن إطعامهم من طعام الكفارة. أما بالنسبة لنوع الطعام المطلوب، فهو أوسط ما اعتاد المكفِّر على إطعام أهله منه. يشمل ذلك أنواعًا مختلفة من الأطعمة مثل التمر، البر، الذرة، الأرز، وغيرها. المهم أن يكون الطعام من أوسط ما تطعمون أهلكم، أي ليس بالغالي ولا بالرخيص. وبالتالي، يمكن إطعام الأطفال من طعام الكفارة إذا كانوا مساكين وفقرهم وفقر والدهم، ويمكن أن يكون الطعام من أي نوع من الأطعمة التي اعتدتم على إطعام أهلكم منها.
إقرأ أيضا:قبائل بنو سليم بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إلى الأبد
- أقوم حالياً بمساعدة أخي مالياً على بناء شقته، و لكنه يرى أن سرقة الكهرباء من الدولة أمر جائز. فهل أس
- سمعت أحد الدعاة يقول: لا يمكن للإنسان بناء القناعات الإيمانية على معلومات وهمية، غير متوافقة مع المن
- أنا شاب مسلم وأرغب في الزواج من سيدة مسلمة، ولكنها رضعت من امرأة درزية أي ليست مسلمة، لا أعلم ما سبب
- تخاصمت مع زوجي، فطلبت الذهاب إلى منزل أهلي، وأثناء النقاش قال: «إذا ذهبت فسوف أطلقك»، فقلت: طلِّق، و