في الإسلام، يُنظر إلى القروض المصرفية لشراء منزل العائلة من خلال عدسة الشريعة الإسلامية، حيث تُعتبر القروض بدون فوائد مقبولة طالما استخدمت بحكمة. أما القروض بفوائد، فهي محرمة لأنها تُعتبر رباً. إذا كانت الحاجة إلى المسكن ليست ملحة، فمن الأفضل استئجار منزل مؤقتاً حتى تتوفر الأموال اللازمة للشراء نقداً، مما يجنب الوقوع في الربا. هناك خياران رئيسيان لشراء العقار عبر البنك: الأول هو بيع المنزل على أقساط مع رسوم إضافية، وهو محظور شرعاً. والثاني هو شراء البنك للمنزل أولاً ثم إعادة بيعه على دفعات منتظمة، وهو جائز بشرط عدم وجود شروط ربوية. المعاملات الربوية خطيرة ومحرمة بشدة في الإسلام، حيث تؤدي إلى لعائن الله وعواقب وخيمة. لذا، يجب اختيار الطرق التي تتجنب الربا لتحقيق هدف امتلاك منزل ملائم للعيش.
إقرأ أيضا: يوسف خاص حاجب (فيلسوف تركي مسلم)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنوي إن شاء الله إنشاء شركة تبيع الزليج المزخرف، ما حكم هذا الزليج المزخرف في جدار وأسقف وأرضية بيوت
- رجل ترك عندي أمانة، عبارة عن (سلاح)، وحفظته في منزلي لمدة أكثر من 6 سنوات، وكنت أخبره بأن عليه أن يأ
- يوجد عندما في مصر المفتي يحلل فوائد البنك الربوي محلل بذلك أن حديث الرسول الذي يقول كل قرض جر نفعا ف
- Cowboy Take Me Away
- شخص هو أكبر إخوانه، قبل عشر سنوات وبعد وفاة والده أخذ من فلوس إخوانه، أقصد الإرث، واستخدمه لنفسه بدو