في رحلة الإسراء والمعراج، علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم الأنبياء الصلاة، حيث أمّهم في بيت المقدس. هذا التعليم لم يكن جديدًا على النبي وأصحابه، فقد كانوا يؤدون الصلاة منذ بداية الرسالة المحمدية. الرواية تشير إلى أن جبريل عليه السلام قد علّم النبي الوضوء والصلاة منذ بدء رسالته. الاجتماع الذي ضم النبي محمد وعيسى عليهما السلام وعدد كبير من الأنبياء السابقين كان مظهرًا بارزًا للعظمة والقوة الروحية والتاريخية. الفقهاء يشيرون إلى أن الصلاة التي أداها النبي في تلك الليلة كانت معروفة وشائعة، وأنها كانت سابقة لفرائض الصلاة الخمس اليومية التي جاءت لاحقًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا اقتصرت تسمية الإسلام على الشرائع، والتعاليم التي تنزلت على سيدنا محمد بن عبد الله صلى الله علي
- شخص أخذ مالا من صديقه دون علمه، واشترى بهذا المال بعض الأشياء، بعد ذلك أرجع المال لصاحبه. فهل ما اشت
- روي عن السيدة عائشه رضي الله عنها ((كنا نعد الصفرة والكدرة من الحيض إذا اتصلت به )) فما هي الصفرة وم
- Middle Eastern music
- Cirimido