في النص، يُناقش موضوع التوبة من علاقة محرمة بين رجل وامرأة أجنبية، ويؤكد على ضرورة قطع كل صلة تربطهما، بما في ذلك الصور. يُحذر النص من الاحتفاظ بصور المرأة مع رجل أجنبي، لأن ذلك قد يؤدي إلى الفتنة والعودة إلى الحرام. يُشير النص إلى أن العلاقات بين الرجال والنساء الأجانب محرمة في الإسلام، وتتضمن أمورًا مثل النظر والتلذذ بالاستماع والخضوع بالقول وتعلق القلب. لذلك، لا يجوز للمرأة أن تطلب صورها من زميلك السابق أو أن تعيد له صوره. بدلاً من ذلك، يجب عليها أن تقطع كل صلة به وتتجنب الحديث معه مرة أخرى. الاحتفاظ بالصور قد يكون ذريعة للفتنة، والشريعة الإسلامية تحرم سد الذرائع، خاصة فيما يتعلق بتعامل المرأة مع الرجل. لذلك، من المهم التخلص من هذه الصور والرسائل كجزء من التوبة الكاملة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أتى كاهنا أو عرافا فقد كفر على أمة سيدنا محمد)، صدق رسول الله
- باب خلفي في أداة XZ
- لو نذر شخص نذر طاعة –صدقة-مقابل شيء أراده من الله، وقال: «لو تحقق لي الشيء الفلاني، فلله عليّ أن
- ما هو أجر الشخص الذي يعتني بشيخ الجامع ويحضر له الطعام والاحتياجات اللازمة له ؟
- أنا امرأة متزوجة وأعاني من بعض المشاكل في زواجي, وقد صليت الاستخارة عدة مرات قبل أن أقرر الطلاق, وال