يجيب النص على سؤال جواز وصل الأدعية باللغة العربية في الذكر بالإيجاب، مستندًا إلى عدة أدلة شرعية. أولاً، يشير إلى أن الذكر الموصول الكلمات ببعضها البعض يبقى في دائرة الاستحباب والندب طالما أن الكلمات المستخدمة شرعية. ثانيًا، يستشهد بقول الله تعالى “يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا” الأحزاب، الذي يفسر بأنه يشير إلى جواز وصل جمل الدعاء وكلماته، خاصة عندما يكون الذكر كثيرًا. ثالثًا، يقدم مثالاً من الحديث النبوي الشريف عن دعاء جويرية بنت الحارث الذي رواه مسلم، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم “سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته”، مما يدل على أن وصل الأدعية باللغة العربية لا يخرج عن كونه ذكرًا شرعيًا. وأخيرًا، يؤكد النص على تشجيع الإسلام على كثرة الذكر والدعاء، سواء كان ذلك من خلال وصل الأدعية أو تكرارها بشكل منفصل.
إقرأ أيضا:شعب المور البائد- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا أواجه مشكلة وهذه المشكلة أتعبتني جداً وهي النجاسة فهل تنتقل النج
- عند وصولي إلى صلاة الجماعة في المسجد، مثلا في صلاة العشاء في الركعة الثالتة كيف أتم صلاتي هل أتمها ف
- تعرفت على فتاة تبلغ 18 سنة وبعد فترة علمت أنها ليست آنسة حيث حدث لها اغتصاب من إنسان كانت تحبه وكانت
- ضفدع بيراك الفقاعي
- مكرم دبوبة