في النص، يُعتبر الطلاق عبر الهاتف النقال أو رسالة الجوال نافذًا إذا كان الرجل يقصد إيقاع الطلاق بالفعل. سواء قال الرجل لزوجته “أنت طالق” أو “طلقتك” عبر الهاتف، أو كتب رسالة نصية يخاطب فيها زوجته أو غيرها بأنه طلقها، فإن الطلاق يقع إذا كانت هناك نية واضحة للطلاق. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك نية واضحة للطلاق، فإن الطلاق لا يقع لأن هذه الوسائل تعتبر كناية بالطلاق، ويحتاج إلى نية صريحة لإيقاعه. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر الطلاق في حالة الغضب نافذًا على الراجح عند أهل العلم، إلا إذا كان الغضبان قد فقد وعيه تمامًا وصار يتصرف كما يتصرف المجنون المطبق الذي لا يميز بين الليل والنهار. في هذه الحالة، لا يلزمه شيء لارتفاع التكليف عنه.
إقرأ أيضا:جدلية علم الجينات وتحديد الأصولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص ذهب به أهله لدجال منذ فترة من أجل معالجته، فكتب له الدجال ثلاث ورقات، ووضعها في كيس أسود، وطلب م
- هل تأخير العمرة لمن استطاع، يعد كفرا؟
- أعمل كسائق سيارة أجرة بنظام متفق عليه بيني وبين صاحب السيارة كالآتي:علي ان أدفع كل يوم ٩٠ يور، فمازا
- تكلمت مع زوجتي في بعض أسرار العمل فأرادت ان تنتقم مني بسبب مشكلة بسيطة فأخبرت مديري في العمل بهذه ال
- هل هو صحيح أولا هذا والله لايأخذني على الكذب على حبيبنا ورسولنا عليه الصلاة والسلام. أشهد أن لا إله