في مقال بعنوان “التخطيط الذكي والثورة المجتمعية المستدامة”، تم تناول جدلية الثورة المجتمعية وكفاءتها كموجه رئيسي للتغير الاجتماعي. بدأ النقاش بفرضية أن الأفراد، رغم كونهم اللبنة الأساسية للتغيير، إلا أن قوتهم الحقيقية تتألق عبر الجماعة المنظمة والموحدة. أكد عباس محمد على الحاجة لدعم تكتيكي واضح ولقيادة رشيدة لتجنب الانشقاق الداخلي والفوضى. اتفق رشيد الجنابي مع هذه الفكرة، مشددًا على أهمية وجود نهج مخطط ومنظم يركز على التنسيق والتكاتف بين الأفراد. كما أشار إلى ضرورة تجنب الأزمات الداخلية خلال العمليات الانتقالية للحفاظ على الاتجاه العام للإصلاح. من ناحية أخرى، دعت هاجر الزناتي إلى تبني رؤية إيجابية وعرض فرص للمغامرين بدلاً من التركيز فقط على التهديدات المحتملة. في المقابل، رأى فرحات الزياتي أن الرؤية الواعدة مهمة ولكنها ليست كافية بدون تقدير واقعي للمخاطر والأخطار المصاحبة للتغيرات الكبرى. ختم حنفي البصري المناقشة بالدعوة إلى عرض الخطط والبرامج العملية لإدارة المخاطر بدلاً من الاكتفاء بالنظر إليها نظرياً.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهمية- كانت عليّ الكفارة الصغرى، فنصحني شيخ بإخراج ما يوافق قيمة الطعام مالا، وحصل ذلك فعلا منذ سنوات والآن
- إستونيا (دائرة البرلمان الأوروبي)
- أخو زوجتي يعمل في شركة بنظام التعاقد لخدمة جهة حكومية وراتبه يزيد قليلا عن: 4000 ريال وهو يسكن في بي
- Thomas of Brittany
- أنشأت العائلة صندوقا لتوفير احتياجات أبناء عمي اليتماء (ولد وبنت) و تم إيداع المبلغ في أحد البنوك و