يبيّن النص حكم الطواف والسعي بالنعل في الإسلام، حيث يُجيز للمسلم القيام بهما وهو لابس الحذاء، مستنداً إلى حديث ابن عمر رضي الله عنهما الذي رواه الجماعة. ومع ذلك، يُفضل عدم الطواف بالنعل لتجنب اقتداء من لا يتحفظ عن النجاسة، مما قد يؤدي إلى تنجيس المسجد. إذا كان هناك حاجة ملحة، مثل وجود جروح في القدم، فلا حرج في الطواف بالنعلين بعد التأكد من نظافتهما، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. في الختام، يجوز الطواف والسعي بالنعل إذا كان نظيفاً، ولكن الأفضل والأولى هو تجنب ذلك لتجنب أي تنجيس للمسجد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال الحافظ في الفتح: قوله: ولكل واحد منهم زوجتان ـ أي من نساء الدنيا، فقد روى أحمد من وجه آخر عن أبي
- معلوم أن معرفتنا بالله تكون عن طريق الإيمان بأسمائه الحسنى وصفاته العلى التي أنزلها في كتابه أو جاءت
- أثناء الحج والرجوع من منى لأداء طواف الوداع رجعت سيرًا على الأقدام؛ نظرًا للزحام الشديد, ولم أستطيع
- نحن ثلاثة شركاء في تجارة. في أحد الأيام أخذ أحد الشركاء نقودا من الشركة لدفع بعض الفواتير, ولكن الجه
- قانون شارل