في الإسلام، يُعتبر عقد الزواج صحيحًا إذا تم بإذن وتوكيل من ولي أمر المرأة، والذي عادةً يكون والدها. وفقًا للنص، أي زواج يتم دون موافقة ولي الأمر يُعتبر غير صالح. في حالة أختك، حيث تم عقد الزواج دون علم الأسرة ولا إجازتهم، يمكن القول إن العقد ليس بالشكل الذي يقبله الشرع الإسلامي. ومع ذلك، هناك اختلاف بين العلماء حول هذه المسألة. بعض الفقهاء يدعمون صلاحية مثل هذا الزواج بدون ولي، مما أدى إلى نهج التحفظ وعدم إلغاء العقود التي تمت بالفعل تحت ظل اختلاف الرأي. إذا حكم حاكم أو محكمة قانونية بشرعية هذا النوع من الزواج، فلا يجب على أحد الخوض فيما بعد. ومع ذلك، يبقى الاحتمال الأكبر أن إعادة عقد الزواج بحضور والدتها سيكون أفضل حل لتحقيق الاطمئنان والثبات. إذا كانت أختك ترغب في المزيد من التأكد والتأكيد على صحة زواجها، فإن الخطوة الأولى هي التواصل مع والدتها لإعلامها بالعقد الحالي ومحاولة الحصول على مباركتها ودعمها. هذا سيضمن توفر إذن الوصي بشكل واضح مما يؤدي إلى قبول عام أكبر للعلاقة الزوجية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أحواش- لي قريب يقوم بمشاهدة صور خليعة على الإنترنت، وهو من النوع الصعب في الإقناع والتحدث معهلا يجدي نفعا ع
- الرجاء قسم الميراث على المعلومات التالي ذكرهم: أب، وأم، وابن. علما بأن التي توفيت هي زوجتي ـ رحمة ال
- كنت أصلي، وأصوم جاهلة بوجوب الاغتسال من فعل معين، وكذلك كان اتجاه القبلة غير صحيح، والآن أريد قضاء م
- هل آكل مما يذبحه الشافعية الذين لا يذكرون اسم الله أخذا بقول سنّية ذكر اسم الله عند الذبح، أم الأكل
- أنا شاب أبلغ 29 عاما، قد عقدت قراني منذ ثلاثة أشهر، ولم أدخل على زوجتي للآن (كتب كتاب فقط) حدثت مشكل