يستعرض النص العلاقة المتشابكة بين القراءة والإبداع، مؤكداً على أن القراءة ليست مجرد استهلاك للمعلومات بل عملية معقدة من الخلق والتفسير. عندما يتفاعل القارئ مع النصوص الأدبية، فإنه ينخرط في رحلة تفاعلية تحفز الدماغ على توليد أفكار جديدة وإعادة تصور التجارب، مما يعزز القدرات الإبداعية. هذا التفاعل لا يقتصر على استيعاب الأحداث والشخصيات فحسب، بل يشمل أيضًا التفكير النقدي والخيال والقدرة على الربط بين المفاهيم المختلفة. من ناحية أخرى، يمكن للفنون والإبداع أن يعززا مهارات القراءة والفهم الأدبي من خلال تدريب العقل على استخدام الخيال وتحليل المشاعر بطرق مبتكرة. هذه الديناميكية تخلق دائرة إيجابية حيث يعمل كل من القراءة والإبداع على تحسين الآخر، مما يجعلهما جزءاً حيوياً من العملية التعليمية العامة والرحلات الشخصية نحو الاكتشاف الذاتي والتعبير عن الذات.
إقرأ أيضا:الدكتور .. علي مصطفى مشرفة- بسم الله الرحمن الرحيمأحدهم يكتب المحاضرات التي يلقيها الأساتذة في الجامعة وينسقها دون أي إضافات ويق
- كنت أستمنى في نهار رمضان معتقدا أنها لا تفطر الصائم، متبعا أقوال العلماء مثل ابن حزم والألباني. ثم ا
- أنا أعمل في مؤسسة حكومية، وحسن السيرة في العمل، وأسافر عن طريق المؤسسة، ويعطونني مبلغا من المال أصرف
- بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين فضيلة الشيخ الكريم: قال تعالى:\«يا أيها الذين امنوا أطيعوا الله وأ
- ماهو حكم من قال : المصلّي فاسد ؟!