يتقدم رمضان باستمرار وفق التقويم الغربي بسبب الاختلاف في طبيعة الوقت بين التقويمين الميلادي والهجري. يعتمد التقويم الميلادي على مدار الأرض حول الشمس، والذي يستغرق حوالي 365.25 يومًا، بينما يعتمد التقويم الهجري على دورات القمر، حيث يبلغ طول العام القمري حوالي 354 يومًا فقط. هذا الفرق يؤدي إلى انتقال أشهر السنة الهجرية بحوالي عشرة أيام خلف نظيرتها الشمسية سنويًا. نتيجة لذلك، ينتقل وقت بدء رمضان والمناسبات الأخرى المرتبطة بالقمر كل سنة بمقدار أسبوع حتى يعود مجددًا لنقطة بدايته الأصلية خلال اثنتي عشر شمسيًا، وهي فترة زمنية تقدر بعشرين عامًا تقريبًا. هذه الطبيعة الديناميكية للأحداث الفلكية تحدد أساسيات الحياة البشرية عبر التاريخ، مما يجعل التقويم القمري ذا أهمية كبيرة كونه مصدره الأصلي جاء من الوحي الرباني المنزل على سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:كتاب معجم الفيزياء- برج سيدني
- أنا امرأة مطلقة، ولم أرزق بأطفال، ولي والدان كبيران في العمر أصرف عليهما، ومنذ فترة سمعت من أمي أن أ
- من حلف بأن لا يفعل معصية ما وإن فعلها يأخذ الله منه ابنه، مع العلم بأنني قمت بفعل هذه المعصية؟
- ما هي مواضع الحجامة لاستخراج السحر من البطن والصدر، علماً بأني عملتها على الكاهل وخرج دم قريب من الس
- سماحة الشيخ: أنا متزوجة منذ 13 عاما، ولدي 4 أبناء، تزوجت ولم أكن أعرف زوجي جيدا، حيث إنه درس الطب في