في النص، يتم تناول مسألة طلاق الحائض بشكل واضح. الفتوى المعتمدة تشير إلى أن الطلاق في فترة الحيض لا يقع، سواء كان مرة واحدة أو أكثر. هذا يعني أن الطلاق الثلاث الذي يقع في الطهر يحسب كطلقة واحدة فقط. إذا أخذ الزوج بهذه الفتوى أو استفتى من يقول بعدم وقوع الطلاق في الحيض، فإن الزوجين يظلان على نكاحهما ولا يقع عليهما أي طلاق. ومع ذلك، إذا استفتى الزوج من يقول بوقوع الطلاق في الحيض ولكن يجعل الثلاثة واحدة، فإن طلقة واحدة تقع وله أن يراجع زوجته ما دامت في العدة. النص يؤكد على أهمية استشارة أهل العلم الموثوق بدينهم وعلمهم للحصول على فتوى دقيقة.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- علماءنا الكرام زادكم الله علما ونوراً. والدي ملتزم من فترة طويلة، ولكن للأسف كان يذهب إلى العرافين و
- تمت خطبة صديقتي، لكنها رفضت بسبب أخلاق الخاطب، وعند الخطبة تم الإيجاب والقبول، وهي تعلم مسبقًا أن ال
- هذه رسالة وصلت إلى بريد موقعنا من سيدة تعيش في فرنسا، مكتوبة بالأحرف الإنجليزية بالمعنى العربي وحيث
- أنا امرأة متزوجة، ولدي ثلاثة من الأبناء، كنت على علاقة مع شخص قبل الزواج، ثم تزوجت، وتبت إلى الله، و
- أثناء مرض زوجتي نذرت أنها إذا شفيت أن أذبح سبعة خراف في يوم ذكرى زواجنا، وسؤالي هو: هل يجب أن أذبح ا