في الشريعة الإسلامية، يُسنّ الأذان في أذن المولود اليمنى، يليه الإقامة في أذن يسراه، وذلك لعدة مآرب منها: نشأة الطفل على تعاليم الإسلام من أول يوم له، غرس القيم والمبادئ التي يتضمنها الأذان، وتحبيب الطفل للمساجد والذكر، ولتكون وحدانية الله -تعالى- أول ما يسمعه، بالإضافة إلى تحقيق العبودية لله. ويُعتقد أن الأذان يُبعد الشيطان عن الطفل عند ولادته. يرى جمهور الفقهاء من المذاهب الفقهية المختلفة أنّ الأذان والإقامة للمولود سنة مؤكدة، بخلاف قول الإمام مالك الذي يراه مكروهاً .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء بيان مذاهب العلماء والمخرج الشرعي في هذه المسألة، وهي أن امرأة خدعت زوجها وكذبت عليه على مدار
- سنسافر غدًا بالطائرة إلى جدة؛ لأداء مناسك العمرة، فهل يجوز لنا أن نتجاوز الميقات بنية العودة والإحرا
- أشكركم على جهودكم، وجزاكم الله خيرًا. أنا شاب أدرس في الجامعة، وعليّ خمس كفارات يمين من 3 أو 4 أشهر
- ما صحة هذا الحديث أفيدوني يرحمكم الله، لقد وصلني عن طريق الشبكة، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وس
- مقتل كاتارزينا زوفادا