في النص، يُوضح أن الحلقات الهرمونية المانعة للحمل تعمل على منع الإباضة وتجعل جوف الرحم غير قابل لتعشيش البويضة، مما يجعلها وسيلة فعالة لمنع الحمل. يُشير النص إلى أن هذه الحلقات لا تُعتبر إجهاضًا لأنها تمنع البويضة المخصبة من الاستقرار في الرحم، وليس من إزالتها بعد استقرارها. يُؤكد النص أيضًا على أن الحكم الشرعي لاستخدام هذه الحلقات واضح: إذا كانت فوائدها تفوق مخاطرها، فلا حرج في استخدامها. هذا الحكم يستند إلى أن الحلقات الهرمونية تمنع الحمل قبل استقرار البويضة المخصبة في الرحم، مما يجعلها مختلفة عن الإجهاض الذي يتعلق بالنطفة المستقرة في الرحم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت خاطبًا منذ ثماني سنوات، وأخطأت مع خطيبتي عدة مرات، وعرفنا أنه قد حدث حمل، وذهبنا للدكتور وقمنا ب
- Henry Wirz
- Sorry Seems to Be the Hardest Word
- أكتب إليك حتى يرتاح قلبي مما أنا فيه، فأنا سيدة متزوجة وعندي 3 أولاد وزوجي عامل بسيط بسكة الحديد وهو
- أعمل موظفة من الساعة الثامنة صباحا وحتى الخامسة مساء، ولا يتسنى لي الوضوء للصلاة في وقتها دائما، وقد