يبدأ النص بتسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي كقوة دافعة رئيسية وراء الابتكار والتقدم التقني في عالم يتغير بسرعة. يعود تاريخ الذكاء الاصطناعي إلى ستينيات القرن الماضي، حيث وضع جون مكارثي مصطلح “ذكاء اصطناعي” لأول مرة. منذ ذلك الحين، شهد هذا المجال تطورات مذهلة جعلته جزءًا لا يقدر بثمن من حياتنا اليومية. تنقسم رحلة تطوره إلى عدة مراحل رئيسية: العصر المبكر الذي ركز على العقلانية والاستدلال، عصر الإحباط الذي شهد نقصًا في التمويل والدعم الحكومي، النهضة الثانية التي شهدت انتشار استخدام البيانات الضخمة والخوارزميات الجديدة، والثورة الحديثة التي تميزت بالذكاء الاصطناعي العميق. هذه المراحل توضح كيف تطور الذكاء الاصطناعي من مجرد مفهوم نظري إلى تكنولوجيا متقدمة تؤثر على مختلف جوانب حياتنا.
إقرأ أيضا:ابن خلدون (شخصية مركزية في الدراسات المعاصرة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الضرورات تبيح المحظورات، فهل الرجل الذي لا يحصل على الشهوة إلا عن طريق فم زوجته يعد مضطرًا؟ وماذا تف
- إذا أدرك المأموم الركعتين الأخيرتين من الصلاة الرباعية هل يقرأ التشهد كاملا ويصلي على النبي صلى الله
- طلقت زوجتي بسبب خيانتها لي, ولي منها أولاد, وقد أخذتهم, وهي الآن تطلب حضانتهم, فهل يحق لي أن أقول لل
- علمت أنه ورد صيام ثلاثة أيام من كل شهر كما علمت أنه منهي عن ذلك (أيام الثالث عشر والرابع عشر والخامس
- تم تقسيم ورث بطريقة معينة، على اعتبار أن الأراضي مبانٍ، ثم صدر قانون بأن الأراضي تلك لا يمكن البناء