في رحلة الاستكشاف العلمي، تبرز عدة تجارب مثيرة تسلط الضوء على أسرار الكون الغامضة. مرصد هابل الفضائي، الذي تم إطلاقه في عام 1990، يعتبر من أعظم الإنجازات البشرية في مجال الفلك. بفضل موقعه خارج غلاف الأرض الجوي، يمكن لهابل مراقبة المجرات البعيدة بدقة عالية، مما ساهم في تحديد عمر الكون والحصول على معلومات قيمة حول تشكيل النجوم والمجرات. صورته الشهيرة “الأفق البعيد”، التي تجمع بين أكثر من ألف مجرة، هي دليل حيّ على قدرته الرائعة. في سياق البحث عن حياة خارج الأرض، تعد المهمات مثل ناسا و استراتيجيات فعالة باستخدام تقنية عبور الكواكب التي تتتبع الانخفاض الطفيف في سطوع النجم أثناء مرور كوكبه أمام وجه الشمس. هذه التقنية قد اكتشفا آلافا من الكواكب الخارجية المحتملة القادرة على احتضان الماء السائل، وهو شرط رئيسي للحياة كما نعرفها. بالإضافة إلى ذلك، يلعب علم الزلازل دوراً أساسياً في تحليل التركيب الداخلي للأرض. بإرسال موجات زلزالية عبر طبقات مختلفة داخل الكوكب وتسجيل ردود فعل تلك الموجات، يستطيع علماء الجيوفيزياء إنشاء صورة ثلاثية الأبعاد لمكونات قلب الأرض وبنيان الطبقات الأخرى. من جهة أخرى، ملاحظات الراديو الحديثة قد أتاحت أول ظهور لحافة حدث ثقب أسود بواسطة تجميع بيانات راديوية من ست محطات لاسلكية عالم
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- بارى انجيلبرخت رفع الأثقال في الألعاب الأولمبية الصيفية لعام ١٩٥٢
- أريد شراء سيارة بالتقسيط، فعلمت أن الصورة التي يقسطون بها كالتالي: إذا كان ثمن السيارة مائة ألف جنيه
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالسؤال: ذكر الصيام في العديد من الآيات القرآني
- Treat You Better
- Ilse Martha Ries-Hotz