في حالة الخوف من كشف الإسلام للوالدين، مما يؤدي إلى الإفطار في رمضان، فإن النص يوضح أن الشخص معذور في إفطاره. لا يجب عليه أداء الكفارة، بل يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطره عندما يتمكن من ذلك ويأمن من الضرر. هذا الحكم ينطبق على من يخشى عواقب وخيمة جراء إظهار إسلامه، حيث يُقبل إسلام العبد حتى لو لم يظهره في العلن عند العجز عن ذلك.
السابق
الأصالة مقابل المرونة الضريبة التي تدفعها الإبداع عند المصالحة
التاليالعلاجات العشبية الفعالة لمشاكل غازات الرضيع دليل شامل وآمن
إقرأ أيضا