في هذا الحديث الشريف، يُبرز النبي صلى الله عليه وسلم مكانة قارئ القرآن الكريم في الآخرة، حيث يُقال له “اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا؛ فإن منزلته عند آخر آية كنت تقرأها”. هذه الفائدة الثمينة تعني أن قارئ القرآن الذي يجيد تلاوته وتجويده في الدنيا سيحظى بمكانة عالية في الجنة، حيث يرتقي في درجاتها بقدر ما يقرأ من آيات. هذا التأكيد على أهمية حفظ وتجويد القرآن وتلاوته بشكل صحيح خلال الحياة الدنيوية يشير إلى أن الجزاء في الآخرة سيكون متناسباً مع الجهد المبذول في تلاوة القرآن. ومع ذلك، يُوضح النص أن قيمة المرء أمام الله لا تقتصر على حفظ القرآن فقط، بل تشمل أيضاً أعمالاً صالحة أخرى مثل إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطى إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة. هذه الأعمال لها ثمار عظيمة وفوائد روحية تُقرب الإنسان من رضا الله ومحبته.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلس- نسأل عن حكم إمام صلى بالناس الجمعة خطيبا وإماما وبعد فراغه من الصلاة ذهب إلى مسجد آخر وصلى بهم كذلك
- أنا أم لولدين، الصغير عمره سنة وكنت قبل أن ألد ابني الصغير أحافظ على السنن وحتى التراويح في رمضان، أ
- موروني، يوتا
- مجموعة من الأخوات مكونات فيما بينهن فرقة لإحياء الأفراح الإسلامية حيث إن معظم الأفراح في بلدنا يكون
- تبول أخي وقام من النوم فغسل سرواله في الغسالة غسلة واحدة بالماء والصابون ثم عصره ولبسه ولم يغسل الفا