يتناول النص حكم ترك المصحف مفتوحًا بعد الانتهاء من القراءة، حيث يشير إلى أنه لا حرج في تركه مفتوحًا إذا لم يكن ذلك يؤدي إلى إهانة المصحف أو تعرضه للأذى أو الأتربة. ومع ذلك، يُفضل إغلاق المصحف بعد الانتهاء من القراءة فيه للحفاظ عليه من الغبار وغيره. يُستشهد بقول الحكيم الترمذي رحمه الله الذي يؤكد على احترام المصحف وعدم تركه منشورًا، وأن يكون دائمًا عاليا على سائر الكتب. كما يُشير الشيخ سليمان الماجد حفظه الله إلى عدم وجود نهي شرعي عن ترك المصحف مفتوحًا، ولكن يُفضل إغلاقه لمزيد من العناية به وحفظه من أي أذى. وبالتالي، يمكن ترك المصحف مفتوحًا دون حرج، ولكن إغلاقه هو الأفضل والأولى.
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من أخيكم في الإسلام إلى شيخنا الجليل... إنا نحبكم في الله ونحسبكم من الصالحين إن شاء الله... أما بعد
- في حديث رواه ابن وهب عن مالك أن أسماء بنت أبي بكر الصديق امرأة الزبير بن العوام كانت تخرج حتى عوتب ف
- Interstate commerce
- كوريوشي، محافظة أوموري
- منذ سنة اختلفت مع زوجي، وطلبت الطلاق، فطلقني؛ علما أنها الطلقة الثانية، وبعدها ردني. وبعد شهر بدأ يع