في الآونة الأخيرة، أظهرت الدراسات الحديثة أن النظام الغذائي يلعب دوراً حاسماً في الوقاية من مقاومة الإنسولين وتعزيز الصحة العامة. تشير الأبحاث إلى أن النظام الغذائي الغني بالألياف والدهون الصحية يمكن أن يحسن حساسية الإنسولين بشكل فعال. الألياف، الموجودة في العديد من الأطعمة النباتية، تساعد في تنظيم عملية الهضم وتخفيف ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد تناول الطعام. بالإضافة إلى ذلك، الدهون الصحية الموجودة في الأسماك والمكسرات والبذور تدعم وظائف الخلايا وتوفر بيئة داعمة لاستخدام الإنسولين بكفاءة أكبر. كما أن البروتينات النباتية قد أظهرت فعاليتها في تقليل مقاومة الإنسولين، حيث وجدت دراسة أن زيادة تناولها مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمقاومة الإنسولين بنسبة تصل إلى 30%. من ناحية أخرى، يجب تجنب الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المرتفع والتي تحتوي على كميات كبيرة من السكريات المصنعة، لأنها تؤدي إلى زيادات سريعة وغير منظمة في مستوى السكر بالدم مما يعيق عمل الإنسولين. وأخيراً، يعد الترطيب المناسب جزءاً أساسياً من أي نظام غذائي صحي، حيث يساعد الماء في الحفاظ على توازن السوائل في الجسم ويعمل كعامل مساعد للإنسولين.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العرب- أنا من أهل جدة وأعمل في مدينة ينبع منذ سنة؛ حيث إني في إجازة نهاية كل أسبوع تقريبا أرجع إلى جدة، ومن
- أنا أعمل مبرمجًا إعلاميًا, وعرض عليّ العمل في شركة تقوم بإنشاء برنامج يتمثل في إدارة علاقات العملاء؛
- كنت أعمل مع جمعية خيرية تهتم بكفالات الأيتام والمساعدات الخيرية لمدة أربعة أعوام، على فترات متقطعة،
- فيلم توباز (1969)
- تشاجرتُ مع زوجتي، وأثناء الكلام قالت لي: «هل ما تفعله معي يرضي الله؟» فرددت عليها -ولا أعلم كيف قلت