يستعرض النص تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل، حيث يشير إلى أن العديد من الوظائف البسيطة قد تكون مهددة بسبب زيادة استخدام الروبوتات والأجهزة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، يبرز النص أيضًا فرصًا جديدة لتوليد وظائف متخصصة تتطلب مستوى أعلى من التعليم والتدريب المهني. هذا التحول يتطلب إعادة تعريف المهارات اللازمة لسوق العمل المستقبلي، مما يجعل الطلب شديدًا على الأفراد ذوي الخبرة والمهارة في مجالات مبتكرة مثل البرمجة والتصميم الغرافيكي والواقع الافتراضي. لذلك، يجب على المؤسسات التعليمية والشركات الخاصة تقديم دورات تدريبية مستمرة لمساعدة العمالة الحالية والساعية لتحقيق الانتقال نحو مجالات مهنية تتوافق مع احتياجات السوق الجديد الناشئ عن عصر الثورة الصناعية الرابعة.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
