يشير النص إلى أن الفرق بين السبع الموبقات والكبائر يكمن في درجة الخطورة وتبعات ارتكاب كل منها. تُعرّف الموبقات بأنها “المهلكات التي تسبب الهلَكَة لصاحبها”، مُمثَّلة بسبع ذنوب محرّمات أوردت في حديث أبي هريرة، مثل الشرك والقتل وأكل الربا. أما الكبائر فهي الذنوب التي يُوعّد بها القرآن والسنة باللعن، أو التوعُد بالنار، أو غضب الله -تعالى- أو حدٍّ من الحدود، وتشمل الموبقات السبع بالإضافة إلى ذنوب أخرى مثل عقوق الوالدين وقول الزور.
يُبيِّن النص أن الكبائر أكثر عدداً من الموبقات، وأن كل موبقات كبائر، وليست كل كبائر موبقات، وذلك لأن بعض الكبائر قد لا تنطوي على نفس درجة الخطورة التي تُميّز الموبقات.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الكلام أثناء الخطبة في صلاة الجمعة حتى للسؤال عن القبلة لمن يريد الصلاة لتحية المسجد أو رد ا
- أولاً أرجو أن أشكركم على هذه الخدمة المفيدة أود أن أسألكم هل يوجد فعلاً في السنة دعاء بدء المذاكرة و
- ما هي الآيات التي نختم بها القرآن؟
- جلست أفكر وأحسست أنني أمذيت فلمست فإذا هو مذي قد خرج وجاء بيدي فلمست الجوال، والآن لا أستطيع أن أصلي
- ليلي هيبر