يتناول هذا النص التباين في آراء أهل العلم حول أول مخلوق خَلْق الله تعالى، مما يُعزى لعدم وجود نص صريح في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة يحدد ذلك بشكل قطعي.
يُشير النص إلى ثلاث نظريات رئيسية: أن العرش هو أول الخلق استنادًا إلى بعض آيات القرآن والسنة، وأن القلم هو أول مخلوق بناء على أحاديث نبوية عن كتابة مقادير كل شيء بواسطته، وأخيرًا، الماء كأول خليقة بسبب وجود الله تعالى عرشه فوق الماء عند خلق السموات والأرض. يذكر النص أيضًا نظريات أخرى أقل شهرة مثل بيت الله الحرام والنور والظلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم مصاحبة أهل البدع؟ مع العلم أنهم ممن يحب الصحابة, ويسمون أبناءهم عمر, ولا يطعنون بآل البيت, ول
- دونا فلور وزوجاها الاثنان
- انطلاقا من الفتوى رقم: 103442، حول المبادرة إلى الصف الأوّل والتزاحم: أسأل فضيلتكم ما مدى جواز قول م
- تقولون إن نزع أي شعر من الحاجب حرام. كيف يمكنني أن أؤمن بأن الاجتهاد في هذه المسألة صحيح وكل ما حولي
- ماهو تفسير قوله تعالى: ((إذ يبايعونك تحت الشجرة))؟ وماهو نوع الشجرة التي تمت تحتها المبايعة؟ وشكراً.