في ظل الثورة الرقمية الحالية، أصبح للتكنولوجيا دور محوري في مجال التعليم، حيث تتجاوز مجرد تغييرات تكتيكية لتصبح أساسًا للتطور التعليمي. يهدف هذا التحول إلى تحسين الأداء الفردي والجماعي للمتعلمين، لكنه يواجه تحديات رئيسية مثل القضاء على الفجوة الرقمية بين الطلاب، ضمان جودة المحتوى الإلكتروني، واستخدام التقنية لتعزيز الابتكار والإبداع. من ناحية أخرى، تفتح التكنولوجيا آفاقًا جديدة من خلال البرمجيات الذكية، الدروس عبر الإنترنت، والأجهزة المحمولة التي يمكن أن تغير طريقة التعلم بشكل جذري. هذه الأدوات تقدم تجارب تعليمية شخصية تتناسب مع احتياجات وطموحات كل طالب على حدة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للروبوتات والتطبيقات الذكاء الاصطناعي مساعدة المعلمين في إدارة الفصل الدراسي وتوفير دعم تعليمي مستمر.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالبة في فرنسا جئت إليها بعد الباكالوريا، وأقطن هنا دون محرم، ولي خال ولكنه في مدينة أخرى، بالإض
- أنا رجل متزوج وأقوم بمحادثة أخوات زوجتي بالهاتف للسؤال عن أحوالهن لتقديم بعض الإعانات المالية , بدون
- أرجو إفتائى فى الاشتراك في مثل هذه المواقع, هل الربح منها حلال أم حرام، علماً بأنني من السودان حيث ه
- أنا لدي مشكلة، وتتمثل في أن أهلي لا يعرفون شيئًا اسمه نجاسة، حاولت أن أقول لهم وأقنعهم، لكنهم لم يقت
- هل صفات الله ـ تبارك وتعالى ـ معاني أم أعيان؟.