النص يوضح أن اقتناء العلم من المجتهدين في العقائد المخالفة ليس مسموحًا به بشكل عام، خاصة عندما يتعلق الأمر بموضوعات متعلقة بالعقيدة الإسلامية. يُعتبر الابتكار في معتقدات جديدة خارج الإطار الشرعي خطرًا على استقرار العقيدة الإسلامية، وبالتالي يجب الامتناع عن التعلم من الأشخاص الذين يتبنون أفكارًا منحرفة. ومع ذلك، هناك حالات استثنائية نادرة حيث يمكن السماح بذلك إذا كانت هناك حاجة ملحة للتعلم وعدم وجود بديل آخر مناسب. بالنسبة لتخصصات أخرى غير مرتبطة مباشرة بالعقائد المخالفة، مثل اللغة العربية وفروع الأدب والقانون المدني والديني، يمكن النظر في الاستفادة من هؤلاء المجتهدين إذا كانت الفوائد العلمية تفوق المخاطر الاجتماعية. ومع ذلك، يُفضل تجنب التعامل مع هؤلاء الأشخاص قدر الإمكان للحفاظ على سلامة العقيدة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وقعت بيني وبين زوجتي مشادة بسبب امرأة في موضوع معين، وخلال النقاش الحاد أخذت الهاتف وأرادت الاتصال ب
- 1- لدي جدة أمي في إمارة غير إمارتنا وهي دائما تؤذينا وتسبب لنا الكثير من المشاكل وساخطة علينا علما ب
- هل سرعة تصلب جسد الميت وظهور بعض البقع الزرقاء أعلى الظهر علامة غير طيبة؟ وما الأعمال التى يصل ثوابه
- Solbiate con Cagno
- المسلمون في هذا الزمان غير ملتزمين بأمورهم الشرعية كما ينبغي، فهل أصبح نصح المسلمين الآن من الفرض عل