يمكن استخدام الأواني الفولاذية التي تشبه الفضة وفقًا للشريعة الإسلامية، طالما أنها ليست مصنوعة من الفضة نفسها. النص يوضح أن استخدام الأواني المصنوعة من مواد غير نفيسة مثل الخشب والنحاس والفولاذ والزجاج جائز ومباح. هذا الاستنتاج مستند إلى تعليمات النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي خصص الذهب والفضة من بين المعادن المحظورة لاستخداماتها المنزلية. علماء الدين يشددون على أن سبب تحريم الذهب والفضة يكمن في احتمالية التباهي والاستعراض اللذان يرتبطان بهذه المواد النفيسة بشكل أكبر عند عامة الناس. لذلك، فإن استعمال الأواني المشابهة للذهب والفضة ولكن المصنوعة من معادن أخرى لا يندرج ضمن هذا التحريم، حتى وإن كانت لهذه المواد قيمة مادية عالية، إلا أنها أقل شهرة وانتشاراً لدى الجمهور مما يعني عدم وقوعها تحت دائرة حرمانية الذهب والفضة.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة، كنت أعرف شابا من الحي، وعلمت أنه يزني. ولذا أردت نصحه لوجه الله؛ فذهبت وقابلته؛ لأكلمه عن
- أريد أن أسأل سؤالًا عن البدعة، وفي بعض المرات يفعل أخي هذا الفعل. إن ذكرت أذكارًا معينة لم ترد عن رس
- هناك فتاة عندي في الواتساب، قامت بنشر صورة لعنوان أغنية عليها امرأة مرسومة تسمى «الإلهة الأنثى» فأمر
- غني (أغنية آني لينوكس)
- صياد اصطاد صيدا وتبع صيدا أخر ثم رجع إلى صيده الأول ليذكيه فوجده ميتا وبه نمل فهل هو حلال أم لا؟