في الفقه الإسلامي، يُعتبر حلق وبرد الرموش وصبغها من التصرفات المباحة بشكل عام، طالما أنها لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية. يُشدد علماء الدين على أن معظم التصرفات اليومية مباحة حتى يُثبت تحريمها بالأدلة الدينية الصحيحة. وفقًا للشيخ ابن تيمية، فإن هذه الممارسات تعتبر ضمن التصرفات المباحة طالما أنها ليست محظورة صراحةً. ومع ذلك، يجب تجنب أي ممارسات قد تلحق الضرر بالصحة الشخصية أو تتسبب في مخالفات واضحة للشريعة، مثل استخدام مواد غير نظيفة أثناء عملية البرَد والصباغة. من المهم أيضًا مراعاة الاحترام الذاتي وغض البصر عند التعامل مع الآخرين. يُعتبر هذا الأمر مكروراً إذا أدى لزيادة جمال المرأة خارج المنزل أمام الرجال الغرباء، ولكن هذه الكراهة تختفي تمامًا عند وجود زوجها لأن الهدف هنا هو حسن المعاشرة بين الزوجين وليس جذب انتباه غريب عنها.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أندرس هاوغن
- وعدت فتاة بالزواج منها، وأنا صادق فيما وعدت، ولكن أبي وأمي رفضا تلك الفتاة، وكرها تزوجي منها؛ لأنها
- أنا امرأة متزوجة، زوجي كثير الجماع، وأنا في بعض الأحيان أتضايق ولا أريد الجماع، حاولت أن أكلمه أو أط
- لي أخت أنظر إلى دبرها بشهوة مكرها، ولا أستطيع إمساك نفسي، فساعدوني.
- علي قضاء أيام كثيرة من رمضان، لأنني كنت لا أعلم لزوم القضاء، وقبل عدة سنوات بدأت أقضي، وكنت أشك في ص