يتجلى كرم الله لعباده في سياقات عديدة، إذ يصفه القرآن الكريم بأنه “الكريم” ويرتبط اسمه بكرمه، حيث يعطي بلا عوض أو سبب، دون انتظار طلب، ويغفر لذنوب عباده ويستر أفعالهم. كما يُؤكد النص على أن الله سبحانه لا يبالي بمن يعطي – كافرًا أم مؤمنًا – بل يزيد في عطائه للإنسان فوق ما يتمنى، ويثير ذلك الإعجاب بفضله وسعة عطائه. تُبرز نماذج السلف الصالح أيضًا مدى جودة وحسن ربط الله بالبشر من خلال إطعامهم وتقديم المساعدات لهم، مما يعزز فكرة أن كرم الله لا حدود له ولا شروط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد: أرجو أن تتفضلوا علينا بالإجابة على هذا السؤال: منذ فترة توفي والدي و
- اشتريت سيارة، وبقي لصاحبها مبلغ قليل، ثم تبيّن لي أنه غشّني، والسيارة لا تناسب الثمن الذي اشتريتها ب
- ما العلاج الإسلامي للشذوذ الجنسي؟
- لقد سمعت الشيخ في الجامع، في يوم الجمعة، يحكي قصة رجل كان من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد سر
- حدث خلاف بين والدي ووالدتي منذ ست سنوات نتج عنه الطلاق ولهما خمسة أطفال أصغرهم توأمان كانا حينها حدي