في الإسلام، يُعتبر رؤية زوجة الجد من المحارم، سواء كان الجد من جهة الأم أو الأب. هذا الحكم مستمد من الآية القرآنية التي تنص على عدم الزواج من النساء اللاتي تزوج بهن الآباء، والتي تشمل الأجداد أيضًا. بناءً على هذا التفسير، فإن زوجة جدك من جهة أمك تعتبر محرمًا لك. هذا يعني أنه يجوز لك رؤيتها، مصافحتها، التخلو بها، والسفر معها دون أي حرج شرعي. وقد أكد الشيخ ابن باز رحمه الله هذا الحكم، مشيرًا إلى أن زوجة الجد محرم سواء كان الجد من جهة الأم أو الأب. لذلك، يمكنك رؤية زوجة جدك من جهة أمك دون أي حرج شرعي.
إقرأ أيضا:سهل أزغار او سهل الغرب بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة، وعمري 31 عاما، وعندي ثلاثة أطفال، ولظروف اجتماعية، ولظروفي الدراسية أستخدم غرسة منع الحم
- Benzonatate
- فقد قرأت في موقعكم الفتوى التالية عن دعاء وقد وجدت هذا الدعاء في موقع لبعض أهل البدع، فأرجو التوضيح.
- سامويل غارسيا (سياسي مكسيكي)
- هل توجد أحاديث صحيحة عن زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وفضل ذلك؟ وجزاكم الله خيراً.