ردّ حقوق الموروث في الشريعة الإسلامية يتطلب إعادة التوازن في توزيع الميراث الذي تم تقسيمه بشكل غير عادل. في حالة وفاة الجد، تم تقسيم العقارات بين الأولاد والبنات بطريقة غير متوازنة، حيث حصل الأولاد على حصص أكبر بينما حرمت البنات تمامًا. وفقًا للشريعة الإسلامية، يجب تقسيم الميراث إلى عشرة أقسام متساوية، حيث يستحق كل ذكر ضعف ما تستحق الأنثى. لتصحيح هذا الوضع، يمكن استرجاع الأملاك الفائضة من الأخوات، مع مراعاة القيمة الاقتصادية للأراضي المختلفة. يمكن تحقيق ذلك إما عن طريق تبادل الأراضي أو بيعها مقابل المال، بشرط الحصول على موافقة الأخوات. الهدف الرئيسي هو تحقيق العدل والإقرار بحق المحتاجين، بغض النظر عن شكل الحيازة أو العروض التجارية المصاحبة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مونريالي
- في السؤال رقم: 2662167، سألت عن قول العلامة ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ الذي ذكرتموه في الفتوى رقم: 350
- كان اسم ناقة الرسول صلى الله عليه وسلم القصواء، فهل يجوز أن أسمي دابة لي بهذا الاسم؟ وشكراً.
- أعلم أن الصفرة والكدرة إن كانت متصلة بالحيض فهي منه ـ يعنى أن المرأة لا تصلي ـ لكن ما هي المدة التي
- بسم الله الرحمن الرحيم سوالي هو أني أقرأ القرآن وأحافظ على الصلاة ولله الحمد ولكن لا أستطيع أن أبكي