يتناول النص حكم وضع اللاصق المستخدم لتحليل السكر أثناء الغسل من الجنابة. يُشير النص إلى أن هذه اللواصق تمنع وصول الماء إلى الجلد، مما يجعلها عائقًا أمام صحة الغسل. وفقًا لابن قدامة، إذا كان نزع اللاصق لا يسبب ضررًا، فيجب إزالته وغسل الجزء الصحيح من الجسم، ثم التيمم للجرح والمسح عليه. أما إذا كان نزع اللاصق يسبب ضررًا، فيُعامل اللاصق كحكم الجبيرة، حيث يُمسح عليه. ومع ذلك، يُؤكد النص أن هذا اللاصق لا يُقاس على الجبائر لأن وضعه ليس اضطراريًا، وهناك طرق تقليدية لتحليل السكر تُغني عنه. بناءً على ذلك، يُعتبر نزع اللاصق واجبًا عند الغسل من الجنابة، ولا يجوز المسح عليه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مبروك العواشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- La Villeneuve-sous-Thury
- هل كان الرسول عليه الصلاة والسلام يدهن بزيت الزيتون ويدهن شعره وجسمه؟ أم شعره فقط؟ وهل كان جسم الرسو
- أنا مسافر من عفيف إلى الرياض -المسافة تقدر بـ 500 كيلومترا تقريبًا- وأنا الآن أسكن في شقة في الرياض،
- أود أن أستفسر عن موضوع الطهارة للملابس مثلاً فأنا أعلم أنه عند جمهمور العلماء أن الماء هو أساس التطه
- أنا شاب عمري 17عامًا، وأريد بشرتي، وجعله فاتحًا؛ لأنه أصبح داكنًا بفعل الشمس، فهل هو جائز أم حرام؟ و