يتناول النص حكم الجماع قبل الفجر في سياق الصيام، مؤكداً على ضرورة الامتناع عن الطعام والشراب والممارسة الجنسية من طلوع الفجر الصادق حتى غروب الشمس. إذا حدث الجماع في بداية الفجر ثم توقف فوراً، يبقى الصيام صحيحاً. ومع ذلك، إذا استمر الجماع بعد معرفة طلوع الفجر، يُعتبر الصيام فاسداً، مما يستوجب قضاء اليوم ودفع كفارة تتضمن إطعام عشرة مساكين. هذا الحكم ينطبق على كلا الزوجين إذا كانا موافقين ومتعاونين. لتحديد وقت الفجر، يُفضل الاعتماد على العلامات الطبيعية مثل ظهور الضوء الأبيض بعد الظلام الدامس، بدلاً من الاعتماد فقط على سماع الأذان أو ساعات الساعة، نظراً للاختلافات في دقة هذه الوسائل. يُشجع المسلمون على توخي الحذر والابتعاد عن الشبهات لضمان صحة صيامهم وصلواتهم، مستندين إلى الحديث النبوي الذي يحذر من الوقوع في الشبهات التي قد تؤدي إلى الإثم والعقاب الأخروي.
إقرأ أيضا:أصل السلالة E والسلالة الأفروأسيوية E_M35- هل رواية أن سيدنا آدم عليه السلام عندما عصى أمر الله، اسود وجهه، فصام ثلاثة أيام: 13،14، 15 فأصبح وج
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد: (2). و(زوج).
- لدي صور فتوغرافية قبل التزامي بالعبادة فيها من كل منكر، وقمت اليوم بحرقها. ولدي أيضا صور الخطوبة وال
- بالله عليكم أريد إجابة على هذا السؤال قاطعة. عندي وسواس قهري، أمس كنت أكلم زوجتي، وعادي جدا، وبعد فت
- أقوم ببيع أجهزة الحاسوب للناس بالطرق التالية: فهل يوجد بها أية حرمة أو شبهة؟ الطريقة الأولى: لا يوجد