يناقش المقال تأثير الذكاء الاصطناعي على الديمقراطية، مع التركيز على المخاوف من الاعتماد الزائد على هذه التكنولوجيا. يسلط الضوء على أن الذكاء الاصطناعي، رغم قدرته على جمع وتفسير البيانات، إلا أنه غير قادر على فهم العمق الإنساني والديمقراطي الذي يتطلب تجارب وحكايات فريدة يصعب قياسها رقميًا. يؤكد المشاركون في النقاش، مثل وشيرين بن زروق وزكريا الدكالي ومنصور الحنفي، على أن الديمقراطية ليست مجرد نظام سياسي يمكن تطبيقه بواسطة البرامج والخوارزميات، بل هي منظومة ذات طابع بشري تمتد إلى المفاهيم والقيم المشتركة والمشاركة العاطفية. يحذرون من أن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي قد يخفض من تضاريس حياتنا الاجتماعية ويبدد القدرة الفريدة للإنسان على التفكير والنظر فيما هو أبعد من حدود الكمبيوتر والرمز اللغوي. لذلك، يدعون إلى التأمل الجاد والبحث العميق لتحقيق توازن آمن وحكيم بين التقنية الحديثة والروح الإنسانية الأصيلة في العملية الديمقراطية.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- كانت لدي أمانة عبارة عن عقد من ذهب، وهي جزء من تركة، وعندما طلبها الورثة مني لم أجدها، فقام أحدهم بد
- إخواني الكرام لدي سؤال أرقني كثيرا أريد منكم نصحا فيه جزاكم الله خيرا . إخواني إني أجد في نفسي خوفا
- هل تحديد عدد معين كل يوم في الأذكار والصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام والمداومة على ذلك: كمائة ت
- أنا طالب جديد في الجامعة، ومنقطع عن الدراسة، وقد حصلت على منحة دراسية. 1- هل يجوز لي أخذها، مع العلم
- ما الحكم في أن أقول في رسالة لمديري في العمل: الأكرم. مثلا: الأخ المدير، فلان الفلاني ........ الأكر