في النص، يتم تسليط الضوء على ظاهرة انتشار تطبيقات ومواقع على فيسبوك تدعي قدرتها على تحديد سمات الشخصية والأصدقاء القريبة منك. هذه التطبيقات تثير تساؤلات حول شرعيتها، حيث يُشار إلى أن معرفة أخلاق الآخرين وصفاتهم الحقيقية ليست سهلة، بل تتطلب مراقبة مستمرة ومتابعة طويلة. يُعتبر الادعاء بأن هذه التطبيقات تستطيع تحديد سلوك شخص بدقة غير صحيح، حتى لو كانت تعتمد على معطيات معينة، لأنها تبقى مجرد افتراضات ظنية وليست قطعيات قطعية. من الناحية الإسلامية، تُصنف هذه التطبيقات ضمن باب الكذب والكهنوت، وهو محرم في الإسلام لأنه ادعاء للغيب الذي لا يعرفه إلا الله. النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد”. لذلك، يُنصح بتجنب هذه التطبيقات وعدم تصديق نتائجها، مع التركيز على الصداقات الواقعية والمعرفة الحميمة للأشخاص بدلاً من الاعتماد على توقعات غامضة مبنية على معلومات جزئية أو غير دقيقة.
إقرأ أيضا:الشيخ الدكتور سعيد الكملي من قطر: ندوة “تأثير الحضارة الإسلامية على الغرب”- يوجد لدي هنا جيران عراقيون يقولون إنهم أشوريون وهم مسيحيون ويتكلمون لغه يسمونها أشورية ولا يعترفون أ
- صلى رجل وبعد صلاته وجد على يده نقاطا يسيرة من البوية (الدهان) تمنع وصول الماء. فهل يعيد صلاته؟
- أنا أعمل بإحدى الدول العربية، و زوجتي تريد السفر بالطائرة منفردة لزيارة والدتها المريضة. فهل يجوز له
- أنا شاب متزوج منذ سنة وشهرين، وبدأت خلافات بيني وبين زوجتي منذ الشهر الرابع لزواجنا، فتدخل الأهل من
- حرف الأوكراني المبكر في الأبجدية السيريلية القديمة