في النص، يتم التأكيد على أن التربية في الإسلام هي مسؤولية مشتركة بين الوالدين، حيث يجب على الزوج والزوجة التعاون والتشاور بشأن رفاهية ورعاية أطفالهما. هذا المبدأ مستمد من القرآن الكريم، الذي يشير إلى أهمية التشاور والتراضي في اتخاذ القرارات المتعلقة بالأسرة والأطفال. في سياق رعاية الأطفال لدى الجدّة، يُشير النص إلى أن هناك سوء فهم حول دور كل طرف في هذه القضية. من المهم عدم حرمان الطفل من حقوقه المشروعة، مع مراعاة احتياجات الجدة التي قد تشعر بالعزلة والحاجة إلى التواصل الاجتماعي. يمكن تحقيق توازن بين احتياجات الجميع من خلال نهج شامل يشجع على دعم الجهود نحو بر الوالدين، مما يخلق بيئة مليئة بالمحبة والتفاهم داخل الأسرة. هذا النهج يساعد في حل النزاعات الصغيرة ويضمن استقلالية المرأة المالية والعاطفية، مما يساهم في الحفاظ على سلامها النفسي واستقلاليتها كمربية وعائلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: الكمارة- زوج خالتي متوفى ولديها 4 بنات وولد واحد ـ وكلهم متزوجون ـ إلا البنت الكبرى، فإنها غير متزوجة، وكل وا
- ما حكم استخدام اسم (سبحان الله وبحمده) في المنتديات الحوارية (وليس الشات) كاسم مستعار أو على البريد
- أريد أن أتوب ولكن لدي صعوبة كبيرة في أن أشعر بالندم، فكيف أحصل عليه؟ إلا أنني قرأت على شبكة الإنترنت
- ما حكم الدولة الذي ينص دستورها على أن تحمي الدولة حرية القيام بشعائر الأديان والعقائد طبقا للعادات ا
- سفارة الولايات المتحدة في كندا