يؤكد النص على أن تخصيص بعض الأطباق أو الوجبات خلال شهر رمضان لا يعتبر بدعة دينية، طالما لم يتم اعتبارها عبادة جديدة. يشير علماء الدين إلى أن السلف الصالح كانوا لديهم عادات غذائية خاصة، مثل تحضير الخباز وزيت الزيتون في يوم الجمعة، دون أن يُعتبر ذلك بدعة. ينقسم مفهوم البدعة إلى نوعين: الأول هو إضافة أعمال عبادة جديدة إلى الدين، وهو ما يعاقب عليه الشرع. أما النوع الثاني فهو العادات العامة التي يتفق عليها المجتمع، والتي لا تعد بدعة إذا لم تكن مرتبطة بالعقيدة الإسلامية أو الطقوس الدينية. وبالتالي، يمكن للمسلمين الاستمتاع بتناول وجبات خاصة خلال شهر رمضان دون خوف من الوقوع في البدعة، طالما أنها لا ترتبط مباشرة بالأعمال الدينية المشروعة وفق القرآن والسنة النبوية.
إقرأ أيضا:رمضان كريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Louise Charel
- رجل سافر منذ حوالي عشرين عاما لدراسة الدكتوراه في الخارج، على حساب جامعة أجنبية. وحوَّل بعض نقوده لل
- والدي متوفى، وكان عنده 4 إخوة، وكلهم ماتوا معه، وبقي واحد فقط، وهو الأخ الأكبر. أنا وباقي أولاد عمي
- أنا شخص مسافر، بعيد عن زوجتي، كنت جالسًا وحدي ليلا، وسهوت، وبدأت أتخيل كأنني أتشاجر مع زوجتي، وأنا م
- كيف أتعامل مع الزميلات في العمل سواء الملتزمات أوغير الملتزمات؟ وجزاكم الله خيراً.