في سياق القروض العقارية المدعومة، يجب على المسلمين مراعاة الأحكام الشرعية المتعلقة بالربا. القروض التي تتضمن فوائد محظورة شرعًا، حتى لو كانت مؤسسة أخرى مثل صندوق دافع تتحمل هذه الفوائد. هذا الحظر يشمل جميع الأطراف المشاركة في العملية، بما في ذلك كاتبي العقود وشاهديه. ومع ذلك، إذا كان البنك يعمل بمبدأ البيع التمويلي المرابحة، حيث يشتري البنك المنزل أولاً ثم يبيعه للمشتري بأقساط، فقد يكون هذا الأمر مقبولاً شرعياً. من المهم أن تكون النوايا صادقة وغير متحايلة لتجنب مصطلحات مثل الفائدة. في حالة نقل الملكية إلى الزوجة لأهداف مصرفية فقط، يعتبر هذا شكلاً من أشكال الغش والتلاعب بالنظام، وهو غير جائز شرعًا لأنه يعادل أخذ الأموال الآن وإعطاء المزيد لاحقًا، وهو ما يعرف بالربا. بالإضافة إلى ذلك، يعتبر هذا الفعل خادعًا تجاه البنك والمؤسسة التي تدعم القرض. لذلك، من الضروري استشارة عالم دين مؤهل للحصول على المشورة المناسبة بشأن الأمور المالية الشخصية لضمان الامتثال للأحكام الشرعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالة- Barengo
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد: 1 (ابن أخ ش
- أنا فتاة مسلمة، ولكن بدأ يدخلني الشك في الإسلام، وبدأت أتقرب للديانة النصرانية كثيرا، ولكني دائما أط
- أنا أسكن في منطقة الجامع الذي فيها وضع فيه قبر، علما بأن الجامع بني قبل القبر فمن هذا الباب لا أصلي
- أفايا