في الإسلام، يُطلق لقب “المسيح” على النبي عيسى ابن مريم، وهو لقب ذو أصول عبرية ومعاني متعددة. يُعتقد أن هذا اللقب مشتق من الفعل العربي “مسح”، الذي يعني التطهير، مما يشير إلى حالة عيسى الروحية المثالية التي طهرها الله من الأخطاء والخطيئة. تفسير آخر يربط اللقب بفعل يعبر عن البركات، مما يعني أن عيسى قد تم تكريمه ببركات خاصة. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن اسم المسيح مرتبط بقدرة عيسى الخارقة على الشفاء، حيث كان يلمس المرضى فيتعافون. هذه التفسيرات ليست نهائية ولكنها توفر فهمًا عميقًا وشاملًا لقيمة وتاريخ اللقب الذي يحمل معاني روحية ودينية مهمة للمجتمع المسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أجدد شكري لكم على هذا الموقع الرائع الذي أعتقد بحق أنه أفضل المواقع الإسلامية، وسؤالي لكم بخصوص قطعة
- أنا طالبة وأحببت قبل الدراسة أن انهي ما علي من صيام ستة من شوال وقضاء رمضان، وكنت أعاني في هذه الفتر
- هل الضفدع من الحيوانات التي مسخها الله؟ شكراً.
- سؤالي هو: أنا فتاة أبلغ من العمر 24 عاماً، أشتغل في شركة، ومكان عملي لا يتوفر فيه الحمام ولا تمكن ال
- ما حكم الالتحاق بكلية لا توفر وقتًا لأداء الصلاة في وقتها، سوى صلاة الفجر، وباقي الصلوات لا يوجد وقت