النص يوضح أن الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعان في كل وقت، كما جاء في القرآن الكريم. عند رؤية صورة قبر النبي صلى الله عليه وسلم أو مسجده، يمكن للمسلم أن يذكر النبي صلى الله عليه وسلم ويصلي عليه ويسلم عليه، ولكن هذا ليس سلام الزيارة الذي يكون عند القبر نفسه. أما بالنسبة لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما، فيشرع الترضي والترحم عليهما في كل وقت، ولكن السلام عليهما يكون عند زيارة قبريهما، وليس عند رؤية صورتهما على التلفاز. لذلك، يمكن للمسلم أن يذكر النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما ويصلي عليهم ويرحمهم عند تذكرهما، ولكن السلام عليهم يكون عند زيارة قبورهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إخواني الكرام إذا تطهرت من الدورة واكتشفت بعد ذلك أني لم أتطهر جيدا وجاء موعد الدورة الثانية وتطهرت
- سؤالي هو عن نذر اللجاج، ذكرتكم فضيلتكم نصّ جمهور العلماء على أن صاحب هذا النذر إذا حنث، فإنه مخير بي
- Arthur Boni
- في العام الماضي كنت أريد أن أشتري شيئا، فقلت ذلك لولدي، فامتنع.... فحاولت معه، فحلف علي بأن لا أشتري
- كابيلا ليغوري