يستعرض المقال مفهوم العظمة في الإسلام من خلال التأمل في تأثير القرآن الكريم على رفعة المكان والأزمان والأشخاص. يُعتبر القرآن كتابًا عزيزًا لا يأتيه الباطل، وهو ما يرفع شأن من يقترب منه. نزول القرآن في مكة جعلها أشرف البلدان، بينما أضاف نزوله في شهر رمضان طبقة من القداسة لهذا الشهر. ليلة القدر، التي نزل فيها القرآن، تُعتبر أعلى درجات البركات والإرشادات. اختيار النبي محمد صلى الله عليه وسلم لهذه المهمة رفع مكانته بين الأنبياء، كما أن نزول القرآن عبر الملك جبريل يؤكد على أهمية هذا الكتاب السماوي. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن الالتزام العملي بما جاء في القرآن هو السبيل الحقيقي لتحقيق الفوائد الروحية والعاطفية العميقة.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أثلستان سورش كاناغاراجا
- تشارك رجلان في محل تجاري فدفع الأول (مغترب يعمل خارج البلد) مبلغ 7000 دينار، والثاني (المدير للمحل)
- أنا شاب من الجزائر وأبلغ 32 عاما،عازب و بدون عمل، أسكن مع والدي المتكفل بي إلى حد الساعة، هنا في الج
- ما الفرق بين الوفاة والتوفي والموت من ناحية شرعية ولغوية
- الحلف بالله عند الطلاق بأن يقول الرجل لزوجته: والله العظيم لو عملت كده تبقين طالقا ـ هل يعتبر يمين ط