إذا اغتسلت المرأة من أول الليل دون يقين بانقطاع الحيض، ثم تيقنت من طهرها قبل الفجر، فإن صيامها يكون صحيحًا. ذلك لأن الصوم يشترط له انقطاع الحيض، ولو لم تغتسل منه. ومع ذلك، فإن صلاتها لا تصح في هذه الحالة. السبب في ذلك هو أن الغسل الأول لم يكن مع اليقين بانقطاع الحيض، وهو شرط ضروري لصحة الصلاة. في الإسلام، يعرف الطهر من الحيض بإحدى علامتين: نزول القصة البيضاء أو حصول الجفاف التام. إذا تيقنت المرأة من طهرها قبل الفجر، لزمها الصوم، ولكن يجب عليها أن تغتسل مرة أخرى لتصح صلاتها. لذلك، يجب عليها أن تغتسل وتصل ما فاتها من الصلوات بعد تيقنها من الطهر.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز تطويل الشعر للأولاد الصغار؟
- Meridian Station, Mississippi
- لقد قابلت امرأة تكبرني في العمر بأكثر من ضعف عمري، وهي متوفى عنها زوجها وقد تمنيت أن تكون رفيقتي في
- روتوراج جايكواد لاعب الكريكيت الهندي
- أعمل في شركة لإلحاق العمالة بالخارج ولي راتب شهري وعمولات على كل فرد يسافر غير الراتب فهل هذه العمول