في النقاش، تم تسليط الضوء على تأثير التكنولوجيا على الهوية الدينية، حيث أكد المشاركون على ضرورة موازنة استخدام التكنولوجيا دون السماح لها بتشويه الجذور الروحية والمعنوية للإسلام. صبا بن شريف أشار إلى أن التكنولوجيا، رغم كونها أداة قوية، إلا أنها محرك للتحولات الثقافية والمعرفية، مما يتطلب منا النظر بعمق في كيفية تعديلها لمفاهيمنا وممارساتنا الروحية. دوجة العياشي وافق على هذه الرؤية، مشددًا على الحاجة إلى الوعي بالحماية الذاتية ضد التأثيرات الجانبية غير المقصودة للتكنولوجيا. ألاء بن يعيش طرحت مخاوف حول الاعتماد غير المقيد على التقنية، محذرة من أنها قد تشوه المفاهيم الأخلاقية والأديان إذا لم يتم تقييدها بعناية. صابرين الجنابي أكدت على ضرورة الحفاظ على الشخصية الثقافية والدينية وسط الزخم الرقمي، مع التركيز على إدارة التدفق المستمر للمعلومات والتقنيات لضمان دعمها للقيم والقواعد الأساسية للدين بدلاً من تحديها.
إقرأ أيضا:عبدالرحمن الداخل المعروف بصقر قريش- Wiesloch
- المؤمن لا ينجس، استدل بهذا الحديث على طهارة سؤر الكافر، فهل هذا الاستدلال صحيح ولماذا؟
- حالة طوارئ على كوكب الأرض
- أنا شاب أبلغ من العمر 25 عامًا, ومنذ أن أصبحت بالغًا عاقلًا أميز الأمور لم أصلِّ لله ركعة إلا أقل من
- هل يجوز خصم بعض المبالغ النقدية على الخدم لدفعهم إلى العمل الجاد والعمل بإخلاص وشكرا. مع العلم أن هذ