يقرر النص أن لبس الحجاب دون قناعة شرعية، كرضاء الزوج أو نيل الشهرة، ي حرم من أجر ارتدائه. ذلك لأن النية في هذه الحالة ليست مرضاة الله عز وجل. وإلا فإن المرأة تحمي نفسها من إثم التبرج وتجنب فتنة الآخرين. لكن النص يؤكد على أهمية تصحيح النية والاجتهاد في الأمر، وعدم الالتفات إلى من يوسوس لها بخلع الحجاب.
يُحث النص أيضًا على مساعدة الفتيات على ارتداء الحجاب بالوسائل الحسنة، مع ملاحظة أصل التدرج في تغيير المنكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نذرت بأن أكلم صديقتي كل يوم لأني أفضل البعد لكثرة الخلافات التي بيننا ولا أكلمها إلا لنذري فقط فماذا
- ما حكم بيع التماثيل للزينة، والمجسم لا توجد به ملامح الوجه؟.
- أرجو التكرم من فضيلتكم بالإجابة على سؤالي الذي أقلقني كثيراً، وهو: أعاني منذ فترة من كره شديد لنفسي
- منذ يومين سافرت أنا واثنان من أصحابي إلى مصيف لمدة 3 أيام، وهناك تعرفت على امرأة، وكانت سهلة جدا بطر
- ما حكم تقبيل البنت الصغيرة، أثناء الصيام، تقبيل رحمة، لا شهوة؟ رجاء بيان اختلاف المذاهب، مع الدليل.