فقدان البصر لا يقتصر على التحديات البصرية فحسب، بل يمتد ليشمل تأثيرات نفسية وعصبية عميقة. الأفراد الذين يعانون من فقدان البصر غالبًا ما يواجهون شعورًا بالخسارة والإحباط والألم النفسي. الخوف من المستقبل غير المعروف والخجل الاجتماعي هما أمران شائعان بين هؤلاء الأفراد. هذه المشاعر يمكن أن تكون مدمرة، حيث يشعر الشخص بالعزلة والقلق المستمر. التكيّف مع هذه التغييرات يتطلب دعمًا نفسيًا قويًا واستراتيجيات عملية لمساعدة الأفراد على التعامل مع هذه التحولات. الدعم المجتمعي يلعب دورًا حاسمًا في تقديم هذا الدعم، سواء من خلال التعليم حول كيفية الاستفادة القصوى من الخدمات والتقنيات المتاحة أو من خلال تقديم الدعم النفسي والمادي.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاذ، وربما قلت للناس: أنا رجل، ويشهد الله على ذلك، فهل هذا كفر؟ وهل يجب أن أقول: إني شاذ؛ لأتوب
- أنا أعيش مع زوجي في بلد أجنبي وقد حاول اجتياز الكثير من الاختبارات الصعبة، لكي يحصل على ترخيص مزاولة
- قبل موعد أذان المغرب، قبل الإفطار بخمس دقائق، نزلت إفرازات قليلة جدا حوالي ثلاث نقاط بنية اللون، وبع
- Amaral
- الأنقليس الأمريكي