يشكل الأذان والإقامة في أذن المولود سنّة نبويّة مستمدة من السنة النبوية، حيث دلّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على ذلك بإذنه في أذن الحسن بن علي . تتضمن هذه السُّنّة ترديد ألفاظ الأذان على مسامع المولود في أذنه اليمنى، وذلك ليكون أول ما يقتبس أذني المولود عبارات التوحيد وتعظيم الله تعالى. يُؤدّي هذا إلى إدخال الإسلام لتعلق الطفل وتُعتبر كلمة التوحيد بمثابة التلقين لدخول الإسلام وإبعاد الشيطان.
ذهب جمهور علماء الشافعية والحنابلة إلى استحباب الإقامة في أذن المولود اليمنى عند ولادته، بينما ذهب الحنفية إلى استحباب الأذان في أذنه اليمنى دون قول باستحباب الإقامة في اليسرى.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854ويُؤخذ من هذه السُّنّة حكمة إدخال التوحيد أول ما يسمع المولود ليكون أول ما يقبضه من الكلام عبارة عن توحيد الله تعالى، وتفصيلها تتطلب مزيداً من البحث في كتب الفقه وأصول الشريعة.
- جاء يوم علي وأنا فيه كنت في قمة الشهوة، أنا عمري 15 سنة، فشعرت أن المني سينزل فساعدت في نزوله بيدي،
- إضاءة الدراجات الهوائية
- لماذا خلق الله الخنثى؟
- هل يجوز ان أصوم مع السعودية إذا ثبت رؤية الهلال عندهم وأنا في سلطنة عمان؟
- من أرادت أن تصوم بعد أكل السحور، ولكن غلبها النوم دون السحور، واستيقظت بعد أذان الفجر، ولم تعلم هل ن