يمكن وضع ألعاب ترفيهية مثل طاولة التنس وبلايستيشن في دار القرآن الكريم، بشرط أن تكون هذه الألعاب مباحة ولا تحتوي على محرمات مثل الموسيقى أو صور النساء. الهدف من ذلك هو تحقيق المصلحة والمنافع للطلبة، مع تحديد وقت الاستخدام وتوجيهه نحو الأنشطة التي ترضي الله وتعزز تعلم القرآن الكريم والصلاة. يُعتبر لعب الأطفال والحبشة بالحراب في المسجد جائزًا وفقًا لحديث صحيح، حيث كانوا يلعبون بسلاح بسيط أمام النبي صلى الله عليه وسلم. إذا تبرع شخص بجهاز بلايستيشن، فيمكن له أن يشترط استخدامها فقط في الأمور المستحبة والمنافعة للمسلمين، مع حق إعادة الجهاز إذا خالف الشرط. هذا النوع من الشروط معمول به ويعتمد على قاعدة “المسلمون على شروطهم”.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف أعلم أن الله رضي عني وتاب علي؟ وهل انتظاري لصلاة الفجر ساهرا لأصليها في وقتها خوفا من فواتها جائ
- توفي والدي (رحمه الله تعالى) وترك ميراثاً وقد كان في حياته رحمة الله عليه قد أعطى لكل ولد ذكر من أبن
- أنا طبيبة أسنان كنت أعمل منذ 10 سنوات بمركز طبي تابع لجمعية من جمعيات التابعة للشؤون الاجتماعية وكنت
- لا أستطيع أن أصلي جماعة، وذهبت للدكتور لأني وأنا أجلس بجانب أحد في الصلاة يخرج مني ريح بدون ما أشعر،
- كنت قد سرقت أغراضا تبلغ قيمتها 15 ريالا، وعلمت أنه يجب ردها لأصحابها، فذهبت صديقتي وقالت إنني أخذت أ