يتناول النقاش حول إشكالية الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي في تحقيق العدالة، حيث يؤكد المشاركون على ضرورة دمج التكنولوجيا مع المهارات الإنسانية. تشير خولة الكيلاني إلى أن الذكاء الاصطناعي، رغم كفاءته في العمليات الرياضية، لا يستطيع تكرار التعقيدات النفسية والعاطفية التي تتطلبها العدالة البشرية. وتؤكد ثريا الديب على أن الذكاء الاصطناعي، رغم قدرته على تحليل البيانات، يفتقر إلى الرؤية الواسعة التي يحتاجها لفهم التحديات البشرية مثل الانحيازات النفسية. رحاب بن بركة تحذر من الأخطاء المحتملة عند استخدام التكنولوجيا بدون رقابة بشرية، مشددة على أهمية الدور البشري في منع سوء التدبير واستغلال المعلومات بشكل خاطئ. يتفق الجميع على أن الاعتماد الوحيد على الذكاء الاصطناعي قد يولد مخاطر كبيرة في التعامل مع المشاكل الإنسانية المعقدة داخل المنظومات الشرعية. لذلك، يقترحون حلاً وسطاً يجمع بين نقاط القوة لدى الجانبين لضمان عدالة شاملة ومتوافقة اجتماعياً.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلامية- الشباب في أمريكا
- أريد فتوى بخصوص أمي جزاكم الله خيرا فهي تعاني من ارتفاع الضغط ومن مرض أعصاب، وتعاني أيضا من مرض الصر
- أدرس خارج دولتي ولا يوجد عندي مسجد وقد أدخلت برنامجاً في جهاز الكومبيوتر إذا دخل وقت الأذان أذن من ا
- ما حكم العمل بعقد 10 ساعات في الأسبوع والحقيقة العمل 40 ساعة، لدفع ضرائب أقل، لأن صاحب العمل رفض كتا
- شيخنا الفاضل هل هناك قول في حالة إذا فسد وضوء المصلي وهو في التشهد الأخير أن يتوضأ ويكمل من عند التش