فيما يتعلق ببيع الكمبيوتر والشاشات الإلكترونية التي ليست بحوزتك حاليًا، يوضح النص أن هناك شروطًا ومعايير محددة يجب الالتزام بها وفقًا للفتوى الشرعية. إذا كان البيع يتضمن إنتاج كمبيوتر أو إنشاء نظام إلكتروني، فإنه يندرج تحت عقد الاستصناع، الذي يسمح ببيع ما ليس لديك بشرط الالتزام بشروط العقد الموضح في القرار الوزاري. أما إذا كان البيع يتعلق بشراء كمبيوتر وشاشات موجودة بالفعل لدى المورد، فإن الطريقة القانونية الوحيدة هي عقد السلم، الذي يتطلب تسليم المنتج بعد فترة زمنية محددة وبشرط دفعة نقدية مقدمة كاملة قيمة الصفقة عند توقيع العقد. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام عقد السلم بيع منتج مُوصوف في الذمة، حيث يتم تأجيل سداد ثمنه حتى تاريخ لاحق معروف. كما يمكن استخدام المرابحة كطريقة مناسبة لتجنب المخالفات القانونية، حيث يقوم شخص بشراء السلعة الأصلية ثم إعادة هيكلة صفقة جديدة بشأنها بما يشمل الربح الجديد. يجب التأكد من الدفع الكامل للقيمة في جلسة واحدة وفق الأعراف الإسلامية المعروفة.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّة- تزوجت منذ 3 سنوات, ولدي طفل, وزوجي طلقني 3 مرات, كل مرة في وجود شهود, وعلى أسباب تافهة, ولا أدري ماذ
- كنت أضع سجادتين فوق بعض للصلاة، وكانتا غير معتدلتين في الاستواء، فسجدت جبهتي على السجادة الأولى وأنف
- عندي سؤال لم أجد له إجابة في الإنترنت. لدي صديق لجأ إلى ألمانيا، وبعد حصوله على الإقامة فيها، تقدم ل
- كانت صديقتي تقول: إن المطر ينزل في مكة، والقصيم، وغيرها، ولم ينزل عندنا، ووصفت المطر هذه السنة بأنه
- شاءت إرادة الله أن أسافر إلى الهند لدورة تدريبية وهناك التقيت بهندي هندوسي هو معلم المادة وهو رجل شد