يبيح الحكم الشرعي استخدام التستوستيرون الاصطناعي وهرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية لزيادة الخصوبة، بشرط أن يكون ذلك تحت إشراف طبيب مؤهل. التستوستيرون هو الهرمون الجنسي الرئيسي لدى الذكور، وهو ضروري لنمو الأنسجة التناسلية الذكرية وتعزيز الخصائص الجنسية الثانوية، كما أنه يلعب دورًا في الصحة والعافية ويمنع هشاشة العظام. أما هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية، فهو يساعد في زيادة أو استعادة إنتاج هرمون التستوستيرون لدى الرجال. ومع ذلك، يجب أن يكون استخدام هذه الهرمونات تحت إشراف طبيب ماهر، حيث أن الأصل في التداوي هو الإباحة، ولا حرج في الفعل أو الترك إذا كانت المنافع أكثر من المضار. إذا كانت المضار أكثر من المنافع أو مساوية لها، فلا يجوز تناولها. في النهاية، يجب الرجوع إلى طبيب ماهر لتقييم الحالة الفردية واتخاذ القرار المناسب بناءً على ذلك.
إقرأ أيضا:عالمية اللغة العربية وتأثيرها في اللغات الأوروبية- حصل أن كنت مع أخ فطلب مني ألا ألتفت لوجود متبرجات تبرجًا فاحشًا خلفي، فقلت ممازحًا له: تريد أن تمنعن
- ما هي السور التي كان يقرؤها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام يومياً؟ وما هي الأوقات التي كان يقرؤها ف
- غاب عني زوجي لأكثر من عام، وخشيت على نفسي الفتنة، فسألت أحد الشيوخ، فقال لي: أنت تعتبرين طالقا منه،
- ما الفرق بين مشاهدة الأفلام الإباحية، ومشاهدة الأفلام الخليعة؟ فأحد الواعظين رأى تهاوننا في مشاهدة ا
- ما حكم الطواف والسعي للنائم (بالعربية ) سواء كان في أول الطواف والسعي أو في وسطه ؟